بعيداً عن التحكم وتفعيل أي نوع من الإرادة، وبتكتيكات وترتيبات واردة من أظلم وأخفى المناطق في ملف القضية اليمنية وأكثرها إبهاماً، يقف طرفا النزاع كلاً في مكان وبُعد مناسبين من مركز وجوهر الأزمة، تاركين بينهما وبين بعضهما مساحة أمان كبيرة وشاسعة،
بعيداً عن التحكم وتفعيل أي نوع من الإرادة، وبتكتيكات وترتيبات واردة من أظلم وأخفى المناطق في ملف القضية اليمنية وأكثرها إبهاماً، يقف طرفا النزاع كلاً في مكان وبُعد مناسبين من مركز وجوهر الأزمة، تاركين بينهما وبين بعضهما مساحة أمان كبيرة وشاسعة،