نعم كشعار «داعش» المعنون أعلاه، فإن نهج الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لاحتواء إيران على خلفية الاتفاق النووي لا يزال «باقياً ويتمدد»، ونراه في كل تصريح، وتحركات سياسية من حولنا. ونعم نحن في الفترة الرئاسية الثالثة لأوباما. مبالغة؟ أبداً!…
نعم كشعار «داعش» المعنون أعلاه، فإن نهج الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لاحتواء إيران على خلفية الاتفاق النووي لا يزال «باقياً ويتمدد»، ونراه في كل تصريح، وتحركات سياسية من حولنا. ونعم نحن في الفترة الرئاسية الثالثة لأوباما. مبالغة؟ أبداً!…