منذ البداية الأولى للأزمة اليمنية لم تكن هناك طرقات متعددة أو خيارات متنوعة ولا حتى احتمالات متفاوتة.. كان الأمر واضحاً وجلياً بأن هناك انقلاباً ولا بد من إنهائه في الدرجة الأولى من الأهمية،بل وكشرط أساسي يمكن البناء عليه، ثم تالياً الاهتمام
منذ البداية الأولى للأزمة اليمنية لم تكن هناك طرقات متعددة أو خيارات متنوعة ولا حتى احتمالات متفاوتة.. كان الأمر واضحاً وجلياً بأن هناك انقلاباً ولا بد من إنهائه في الدرجة الأولى من الأهمية،بل وكشرط أساسي يمكن البناء عليه، ثم تالياً الاهتمام