أسست جريمة تفجير دار الرئاسة في أول جمعة من شهر رجب الحرام سنة 1432 هجرية ، لتداعيات كارثية كلفت الوطن والمواطن الثمن باهظا من أمنه واستقراره وسيادته واستقلال قراره. وكان الرئيس علي عبدالله صالح قد تعرض برفقة رئيس مجالس النواب
التداعيات الكارثية على اليمن منذ جريمة تفجير دار الرئاسة
