ما آن يحل فبراير حتى يتذكر غالبية اليمنيين اليوم المشىوم للنكبة المستمرة منذ ٢٠١١م ويلعنون كل من تسبب في جر البلاد إلى مستنقعها النتن !. حتى القلة الذين اعتبروها ذكرى ” الربيع والتغيير ” تراجعوا عن شعارات المطالب . في وقت
” التغيير الجذري ” جديد المؤامرة !!
