أكد تجار يمنيون عادوا مؤخرًا من الصين، أنهم صُدموا من الانتشار الواسع لقيادات وعناصر حوثية في الأسواق الصينية، حيث يديرون شركات استيراد ضخمة تابعة للمليشيا، وأخرى صينية تُستخدم كواجهات تجارية لتمويه أنشطة مرتبطة بعمليات غسل الأموال والتهريب. وقال التجار إن الحوثيين
