تتفاقم المؤشرات الاقتصادية المأساوية في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة مليشيا الحوثي، حيث تتوالى حالات إغلاق الشركات والمشاريع التجارية وإفلاسها الكامل بفعل الكساد التجاري وضعف القدرة الشرائية للمواطنين. ومع استمرار الغلاء وانقطاع مرتبات موظفي الدولة، يجد القطاع الخاص نفسه في مواجهة أزمة
صنعاء.. كساد تجاري وانهيار معيشي يتسببان في إفلاس شركات وإغلاق محلات تجارية
