استطاعت إسرائيل أن تستغل أحداث القرصنة واللهو المخادع الذي تمارسه عصابة الحوثيين، تحت شعارات قومية ودينية مستهلكة وتحديات تبعث إعجاب عامة الناس، ليكون كل ذلك ضجيجاً لافتاً أو محولاً الانتباه عما تمارسه بحق الشعب الفلسطيني وإلهاءً مناسباً عما ترتكبه من جرائم
مليشيا الحوثي كأجيرة دون أجرفي أحداث ومتغيرات المنطقة..!! (2-2)
