في علاقتها مع الداخل والخارج تصر خامنئي إيران على لعب دور الأب الأناني اللاهث وراء اشباع رغباته وإن كان على حساب أساسيات أهل بيته !. رغم أن هذا الأب الآبق تنتابه أحيانا صحوة ضمير واعتراف بالتقصير لكنه يتوجه بقصد الاهتمام إلى

في علاقتها مع الداخل والخارج تصر خامنئي إيران على لعب دور الأب الأناني اللاهث وراء اشباع رغباته وإن كان على حساب أساسيات أهل بيته !. رغم أن هذا الأب الآبق تنتابه أحيانا صحوة ضمير واعتراف بالتقصير لكنه يتوجه بقصد الاهتمام إلى