أدّى نقص التمويل الناجم عن عدم إيفاء المانحين بتعهداتهم المالية لمواجهة الأزمة الإنسانية في اليمن، إلى حرمان ملايين اليمنيين من برامج وأنشطة إغاثية وتنموية في بلد تصنّفه الأمم المتحدة بأكبر أزمة إنسانية في العالم. وتؤكد الأمم المتحدة أن ما يقدّر بنحو
نقص التمويل يحرم ملايين اليمنيين من برامج الإغاثة والتنمية
