يعيش اليمنيون الذكرى الثانية عشرة لنكبة 11 فبراير، على أنقاض وطن، لا صلة له بأحلام وردية رسمها عملاء الخارج قبل أن يتقاضوا ثمنها نقداً، ليقضوا بقية حياتهم في منتجعات عواصم الشرق والغرب وبرفقتهم عائلاتهم، وأما نفقات مدارس أطفالهم، فتكفي لسد رمق
يعيش اليمنيون الذكرى الثانية عشرة لنكبة 11 فبراير، على أنقاض وطن، لا صلة له بأحلام وردية رسمها عملاء الخارج قبل أن يتقاضوا ثمنها نقداً، ليقضوا بقية حياتهم في منتجعات عواصم الشرق والغرب وبرفقتهم عائلاتهم، وأما نفقات مدارس أطفالهم، فتكفي لسد رمق