حيث توجد الفوضى وعدم الاستقرار وتتراجع فعالية النظام والقانون، توجد وتنمو العصابات والجماعات الخارجة عن القانون ويترعرع الإرهاب والفساد، لأن تلك هي بيئتهما، إنها البيئة المناسبة و(الصحية) بالنسبة لتلك الجماعات والمنظمات والتنظيمات، التي لا تعيش إلا على حساب أمان واستقرار الشعوب
