يوليو ليس ذكرى رئيس شهيد وإنما فجر مشرق ليمن جديد.

 اليوم لم تعد تمر ذكرى وطنية دون أن يكون الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح حاضراً فيها وجزءاً لا يتجزأ من أهم تفاصيلها، حتى بالنسبة للأحداث والمناسبات التي سبقت اعتلاءه كرسي الحكم في العام 1978  والأكثر لفتا للانتباه أنه ليس محبوه وأفراد

You might also like