في كل عام، تطل ذكرى الثاني والعشرين من مايو لتذكر اليمنيين بحلم كبير تحقّق ذات يوم، رغم وعورة الطريق وضجيج المعارضين، وماتزال الوحدة اليمنية بعد أكثر من ثلاثة عقود، صامدة في وجه العواصف، تحرسها إرادة شعب لا تنكسر، وإرث قيادة تاريخية،

في كل عام، تطل ذكرى الثاني والعشرين من مايو لتذكر اليمنيين بحلم كبير تحقّق ذات يوم، رغم وعورة الطريق وضجيج المعارضين، وماتزال الوحدة اليمنية بعد أكثر من ثلاثة عقود، صامدة في وجه العواصف، تحرسها إرادة شعب لا تنكسر، وإرث قيادة تاريخية،