قطيعٌ من الأغنام كان كل ما تملكه أم علياء في تدبير شؤون أسرتها، تواظب على رعايته يوميًا وهي تقصد المراعي في مناطق مختلفة من الساحل الغربي، تذهب صباحًا فتعودُ مساءً، وعلى هذه الحال ظلت حتى كتب لها أن ترتقي شهيدةً بواحدة من أسوأ تدبيرات الإرهاب…
قطيعٌ من الأغنام كان كل ما تملكه أم علياء في تدبير شؤون أسرتها، تواظب على رعايته يوميًا وهي تقصد المراعي في مناطق مختلفة من الساحل الغربي، تذهب صباحًا فتعودُ مساءً، وعلى هذه الحال ظلت حتى كتب لها أن ترتقي شهيدةً بواحدة من أسوأ تدبيرات الإرهاب…