مثل تفجير جامع دار الرئاسة في جمعة رجب بداية انزلاق البلاد نحو مسلسل دموي للسيطرة على السلطة، مستبدلين الصندوق كوسيلة حضارية للتداول السلمي للسطة بالبندقية والبارود، وهي أداة فعالة لدى الجماعات الإرهابية الانقلابية التي تشاركت جريمة إسقاط البلاد في مستنقع الدماء.