تصاعدت موجة الغضب الشعبي في محافظة حضرموت، شرقي اليمن، مع تواصل الاحتجاجات في مدينة المكلا ومديريات ساحل حضرموت، احتجاجًا على تدهور الخدمات الأساسية، وفي مقدمتها الكهرباء والمياه، وسط اتهامات مباشرة للسلطات المحلية بالتقاعس، وتلميحات إلى وجود تواطؤ سياسي أدى إلى تفاقم
