في مخيمات النزوح شرق مدينة مارب، يمر أكثر من مليوني نازح بشهر رمضان للعام العاشر على التوالي، وسط ظروف معيشية قاسية ومعاناة لا تنتهي. فالنازحون الذين أجبرتهم الحرب على ترك منازلهم، يعيشون رمضانهم هذا العام بين الأمل واليأس، متمنين أن يكون

في مخيمات النزوح شرق مدينة مارب، يمر أكثر من مليوني نازح بشهر رمضان للعام العاشر على التوالي، وسط ظروف معيشية قاسية ومعاناة لا تنتهي. فالنازحون الذين أجبرتهم الحرب على ترك منازلهم، يعيشون رمضانهم هذا العام بين الأمل واليأس، متمنين أن يكون