مثل انهيار نظام الأسد وخروج دمشق عن قبضتها هزيمة مدوية لإيران ومشروعها الطائفي أفقدتها صوابها وأربكت حساباتها وبعثرت أوراقها كليا وأعجزتها عن الرد.. وهي رسالة لذراع حوثية متغولة كي تنحاز لليمن قبل فوات الأوان، وتُسارع لفك ارتباطها بمشروع إيراني أهوج لم