أدى غياب التوثيق وآلية المساءلة الدولية القادرة على ردع الأطراف المتحاربة في اليمن إلى تفاقم خطورة الانتهاكات المتعلقة بالاعتداء الجنسي على الأطفال. انتشرت هذه الانتهاكات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وكشفت عن حجم الجرائم غير المعلنة التي لم تجد طريقها بعد إلى
