اليوم لم تعد تمر ذكرى وطنية دون أن يكون الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح حاضراً فيها وجزءاً لا يتجزأ من أهم تفاصيلها، حتى بالنسبة للأحداث والمناسبات التي سبقت اعتلاءه كرسي الحكم في العام 1978 والأكثر لفتا للانتباه أنه ليس محبوه وأفراد

اليوم لم تعد تمر ذكرى وطنية دون أن يكون الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح حاضراً فيها وجزءاً لا يتجزأ من أهم تفاصيلها، حتى بالنسبة للأحداث والمناسبات التي سبقت اعتلاءه كرسي الحكم في العام 1978 والأكثر لفتا للانتباه أنه ليس محبوه وأفراد