لم تكن الوحدة اليمنية ولن تكون عنوانا لحدث سياسي أو اتفاق ثنائي بين نظامين سياسيين مختلفين بقدر ما كانت وستظل حقا تاريخيا لشعبٍ تمسك بهويته اليمنية وتوارثها اسماً جامعاً تنتمي إليه الأسماء ووطناً مكتملاً لا يقبل التقسيم والتجزئة. في الـ22
لم تكن الوحدة اليمنية ولن تكون عنوانا لحدث سياسي أو اتفاق ثنائي بين نظامين سياسيين مختلفين بقدر ما كانت وستظل حقا تاريخيا لشعبٍ تمسك بهويته اليمنية وتوارثها اسماً جامعاً تنتمي إليه الأسماء ووطناً مكتملاً لا يقبل التقسيم والتجزئة. في الـ22