تواجه محافظة المهرة خطرًا متزايدًا جراء انتشار الأدوية المهربة والمزورة، التي تتدفق عبر منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عُمان، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لصحة المواطنين، ويفتح الباب أمام تفشي ممارسات غير قانونية قد تؤدي إلى كوارث صحية واقتصادية. تجارة سوداء تهدد

في أجواء رمضانية تعبق بالحنين وتحفها مشاعر التكافل، اجتمع مئات النازحين في مدينة مارب حول مائدة إفطار جماعية، في مبادرة شبابية تهدف إلى كسر العزلة وإعادة إحياء طقوس رمضانية افتقدوها بسبب الحرب والنزوح. الفعالية، التي نظمها شباب متطوعون، جاءت استجابة لحاجة

سقط أربعة أشخاص بين قتيل وجريح، في وقت متأخر من مساء الأحد، جراء انفجار بمدينة سناح في محافظة الضالع، جنوبي اليمن.  وقال المركز الإعلامي لقوات الحزام الأمني في بيان، إن الانفجار الذي شهدته محافظة الضالع ناتج عن انفجار دراجة نارية.  وأوضح

في أزقة تعز العتيقة، حيث تتناثر المحال الصغيرة وتعبق الشوارع بروائح البخور والنحاس المحترق، يواصل الحرفيون عملهم في شهر رمضان، حاملين معهم إرثًا ثقافيًا ضاربًا في جذور التاريخ. رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المدينة، فإن أصحاب المهن اليدوية التقليدية لم

قالت مصادر اقتصادية إن البيان الذي أصدره الاتحاد العام للغرف التجارية بخصوص العقوبات الأمريكية على قيادات حوثية لا يعبر عن موقف القطاعين التجاري والصناعي بقدر ما يعبر عن مليشيا الحوثي. وأكدت المصادر أن البيان الذي ركز على تجميل صورة المدعو علي

يواجه سائقو المركبات في محافظة حضرموت أزمة خانقة في الحصول على الغاز المنزلي والمخصص للسيارات، مما أجبرهم على الاصطفاف في طوابير طويلة أمام محطات التعبئة، في مشهد يتكرر كل عام خلال شهر رمضان، لكنه ازداد سوءًا هذا الموسم بسبب توقف الإمدادات

أعلنت قبائل الحيمة بمحافظة صنعاء تمسكها بحقها القانوني في سرعة القبض على العناصر الحوثية الذين قاموا باختطاف أحد أبنائها أثناء عودته مع عائلته من مدينة الحديدة، متهمة المليشيا بالتواطؤ مع منفذي عملية الاختطاف. وطالبت قبائل الحيمة -في وقفة قبلية موسعة تم

حملت المرأة اليمنية عبئا ثقيلا من جراء نحو عقد من الحرب والصراع، رغم أنه لم يكن لها ناقة أو بعير بالحرب، حيث لم تشارك فيها منذ البداية.. إذ عانت من تبعات وآثار الحرب والكارثة الإنسانية المصاحبة لها، فسقطت الألاف منهن ضحايا

تعاني منظومة الانقلاب الحوثي في صنعاء ومناطق نفوذها المختطفة، من فساد بشع جشع، وكفيل بإسقاط الانقلاب، دون حاجة لطرف آخر يستعيد زمام الأمور بقوته وسلاحه وموقفه الداخلي والخارجي.. ذلك لو أن هناك قوة سياسية ليس بالضرورة أن تمثل سلطة الشرعية، تتصدى