أسبوع مدمر شهده لبنان الحزين دفع فيه فاتورة إسناده لغزة حين خذلها الآخرون، وعاش خلاله تحت قصف صهيوني متوحش ودوامة اغتيالات متوالية، والهدف هذه المرة ضرب حزب الله ورؤوسه القيادية.. يأتي هذا التدمير الواسع في بلد لا تنقصه المحن، وتعصف به

أقامت الجالية اليمنية في بلجيكا فعالية احتفالية بذكرى ثورتي 26 سبتمبر و14 أكتوبر، وسط حضور كبير من أبناء الجالية، في مقدمتهم القنصل اليمني في بلجيكا، لؤي الأسودي. وألقى رئيس الجالية، عبدالكريم الخياطي، كلمة عبّر فيها عن الفخر والانتماء الذي يشعر به

أكد رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، اليوم الأحد، أن أعداد النازحين جراء القصف الإسرائيلي المستمر على مناطق عدة من لبنان قد تصل إلى مليون شخص. وقال ميقاتي إن “النزوح الحالي هو الأكبر في تاريخ لبنان”، مضيفاً أن هناك أكثر من 700

كانت مناسبة الذكرى الثانية والستون لثورة السادس والعشرين من سبتمبر ١٩٦٢م في مناطق سيطرة الميليشيا هذا العام ساخنة واستثنائية.  لم تثن شائعات التخويف وحملات التخوين والاعتقال الناس من الخروج وكذا الإحتفال كل على طريقته الخاصة التي أظهرت في عمومها تحد صارخ

كتبت عدة مقالات حول صناعة ورعاية أمريكا واسرائيل لكل الجماعات الإرهابية والمتمردة والانقلابية في المنطقة، وقبل شهور من الآن كتبت مقالات أيضاً استنتجت فيها أن أمريكا واسرائيل قد بدأتا في تقليص حضور حزب الله، والحد من حركته وفاعليته في الواقع، وبالذات

أعلنت رئيسة مكتب المساعدات الإنسانية للاتحاد الأوروبي في صنعاء مورييل كورنيليس أن اليمن من أبرز بؤر التلوّث بالألغام الأرضية على مستوى العالم، إذ تحتل المرتبة الثالثة بين البلدان الأكثر تضرّراً بالألغام الأرضية ومخلّفات الحرب من المتفجّرات. وأكدت في تقرير نشر أخيراً