لم يكن الرئيس علي عبدالله صالح رمزًا لنظام فردي أو دولة أسرية ليتم إسقاطه بهتاف واستبعاده من المشهد السياسي بتفجير غادر، فبالقضاء عليه، تغيب الدولة وتتلاشى مؤسساتها، وينهار الكيان السياسي، وتدخل البلاد مرحلة الفوضى والفراغ السياسي. لم يكن الرئيس علي عبدالله

قال تقرير لـ”مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات” الأمريكية إن مصادر استخباراتية أمريكية كشفت أن الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن يستخدمون أسلحة صينية الصنع في هجماتهم على السفن في البحر الأحمر مقابل امتناع الحوثيين عن الهجمات على السفن الصينية. وأضاف التقرير أن

أكد شهود عيان ظهر الجمعه عن  سقوط عدد من الجرحى من المواطنين العُزّل وبإصابات بالغة جراء تصرفات عشوائية أقدم عليها مسلحين تابعين لحلف مخيم الهضبة وقيامهم بإطلاق النار العشوائي في أحد أسواق القات بمناطق غرب مدينة المكلا . وأضاف شهود العيان

توفى ثلاثة مواطنين وما يزال اخرين في العناية المركزة جراء استخدامهم لعشبة سامة. وافاد مصدر محلي إن الحادثة وقعت في منطقة الحيمة بمديرية التعزية، شمال محافظة تعز، جنوب غرب اليمن. وبحسب المصدر فقد تعاطى الضحايا عشبة أقرب في شكلها لمادة الصبار،

 تحلّ ذكرى جمعة رجب الحرام التي ارتبطت بأحد أكثر الأحداث دموية في تاريخ اليمن الحديث، تفجير جامع الرئاسة في 3 يونيو 2011.    هذا الحادث الذي هزّ وجدان اليمنيين استهدف الرئيس علي عبدالله صالح وكبار قيادات الدولة أثناء أدائهم صلاة الجمعة،

أعربت 59 منظمة دولية ووطنية تقدّم المساعدات الإنسانية في اليمن عن قلقها البالغ إزاء الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت البنية التحتية المدنية الحيوية، بما في ذلك مطار صنعاء الدولي ومحطات الكهرباء في محافظتي صنعاء والحديدة والموانئ البحرية في الحديدة وحولها في

أكد الدكتور مايكل نايتس وهو زميل بارز في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، ومتخصّص في الشؤون العسكرية والأمنية للعراق وإيران واليمن ودول الخليج، أن الحوثيين يستمدون الدعم العسكري والاستخباراتي والمالي من شركاء عالميين، بما في ذلك إيران وحزب الله والميليشيات المدعومة

شهدت مدينة تعز، صباح اليوم الخميس، تظاهرة حاشدة دعت إليها نقابة المعلمين وشارك فيها المئات للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي وتسوية أوضاع الموظفين، في ظل استمرار تدهور قيمة العملة المحلية وانخفاض الأجور والمرتبات.  وأكد المتظاهرون في المسيرة التي حملت شعار “كرامة المعلم”

نظم عدد من أبناء تهامة والناشطين والحقوقيين والإعلاميين، في مديرية الخوخة المركز الإداري المؤقت لمحافظة الحديدة وقفة احتجاجية تنديداً بالجريمة البشعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المواطنة فاطمة عايش أحمد (45 عاماً)، والتي قُتلت تحت التعذيب الوحشي بعد أسبوعين من اختطافها

مثل تفجير جامع دار الرئاسة في جمعة رجب بداية انزلاق البلاد نحو مسلسل دموي للسيطرة على السلطة، مستبدلين الصندوق كوسيلة حضارية للتداول السلمي للسطة بالبندقية والبارود، وهي أداة فعالة لدى الجماعات الإرهابية الانقلابية التي تشاركت جريمة إسقاط البلاد في مستنقع الدماء.