تسببت الأمطار التي شهدتها محافظة إب، بأضرار وخسائر، في الممتلكات والمنازل وشبكة الطرقات والأراضي الزراعية، في ظل موجة ماطرة تشهدها اليمن. وقالت مصادر محلية إن العشرات من الأسر تضررت جراء الأمطار في مديرية القفر شمال محافظة إب، وسط غياب أي دور

عقد اليوم اللقاء المرئي بين القائم بأعمال سفير روسيا لدى اليمن د.يفغيني كودروف ونائب رئيس المؤتمر الشعبي العام أحمد علي عبدالله صالح وتم خلال اللقاء البحث المثمر لتطورات في اليمن وحالة الأوضاع الراهنة في الحزب. من جانبه وجه د.كودروف الى أحمد

قالت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين في تحديث لها إن 85% من نازحي اليمن غير قادرين على تلبية احتياجاتهم اليومية من الغذاء، مؤكدة أن “الآباء يجوعون ليأكل أطفالهم”. وفيما سلط التحديث الضوء على أزمة أخرى، ذكرت المفوضية أن أكثر من 51% من

توفيتا امرأتان أمس الاثنين، جراء السيول المتدفقة بسبب الأمطار الغزيرة في محافظة مارب شرقي اليمن. وقالت مصادر محلية إن امرأتين توفيتا في عزلة آل أحمد جراء السيول في مديرية ماهلية شرق المحافظة. وخلال الأسابيع الماضية توفي أكثر من 120 شخصاً بسبب

في خريف المليشيا غابت الدولة وذابت مزاعم جماعة الحوثي كقطعة ملحٍ في حفنة ماء، وتحولت نعمة الأمطار إلى كارثة تهدد حياة واستقرار المواطنين في العاصمة صنعاء والكثير من المناطق التي تقع تحت سيطرتها. غابت دولة المليشيا وكشفت رياح المواسم زيف مزاعمها،

تشهد مديرية حيس في محافظة الحديدة تزايدا ملحوظا في حالات الإصابة بالكوليرا، مما يثير مخاوف كبيرة بين السكان نتيجة استمرار تدهور الوضع الصحي وغياب الدعم الحكومي. وأفاد مراسل قناة اليمن اليوم أن مركز العزل الخاص بالإسهالات المائية أصبح مهددا بالإغلاق نتيجة

أظهر التفاعل الكبير مع الذكرى ال٤٢ لتأسيس المؤتمر مدى شعبيته ورسوخ المكانة التي يتمتع بها في أوساط الجماهير رغم منع الحوثي في أماكن سيطرته المؤتمر الشعبي العام من إقامة فعاليات احتفائية.. وفي هذا اليوم تحديدا . يخطئ من يعتقد أن مرور

استقبل محافظ محافظة الحديدة الدكتور الحسن طاهر، اليوم 72 صياداً من أبناء مديريات المخا والخوخة وحيس، كانوا قد احتجزتهم البحرية الإرترية مطلع أغسطس الجاري. ودعا المحافظ طاهر وزارة الخارجية إلى ضرورة إيجاد حلول عاجلة لمعالجة أوضاع الصيادين المتكررة، نتيجة احتجازهم من

أصدرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تقريرا محدثا يسلط الضوء على التحديات المستمرة التي تواجه العائلات النازحة داخليا في جميع أنحاء اليمن.  وقالت المفوضية في تقريرها إن حجم الأزمة كبير مع نزوح 4.5 مليون شخص وحاجة 18.2 مليون شخص إلى

سجّلت نسبة الدين إلى إجمالي الناتج المحلي في اليمن مستوى غير مسبوق في تاريخ البلاد ووصلت إلى 100.5% في العام 2023 ارتفاعاً من 77.9% في العام 2022. وكشف تقرير “الصراع والديون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” الصادر أخيراً عن البنك الدولي