أعلن برنامج الغذاء العالمي خفض الحصص الغذائية لأكثر من 10 ملايين يمني، بنسبة 35 في المائة، بسبب نقص التمويل. وحذَّر البرنامج، في تقرير حديث، من أنه قد يضطر إلى اتخاذ خطوات إضافية، إذا لم يحصل على تمويل مباشر. وتشير بيانات البرنامج

بعد أكثر من شهر من إطلاق سراحه، عاود القاضي عبدالوهاب قطران ظهوره على صفحاته الإلكترونية، ونشر على حسابة مؤخراً في فيسبوك بأنه لم يتم إرجاع مانهبته مليشيا الحوثي من منزله يوم اعتقاله. وقال القاضي قطران بأن سلطان السامعي عضو مايسمى بالمجلس

وصل وفد أمريكي رفيع المستوى، برئاسة كبير مستشاري الرئيس الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، إلى السعودية، لإجراء محادثات عن الوضع في اليمن، والتصعيد الأخير بين إسرائيل والحوثيين، وفق موقع أكسيوس الأمريكي. ويضم الوفد مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى باربرا

أصيب طفل لرصاصة قناص حوثي، في قرية الجبهة بمريس شمال محافظة الضالع. وأكد مراسلنا  بالضالع أن الطفل مرسي فواز أحمد  عشر سنوات استهدف اثناء وجوده داخل سيارة وهو يودع أقاربه للسفر بمكان تجمع السيارات بقرية الجبهة مريس وسط الأحياء السكنية. وأضاف

لقي شقيقان مصرعهما، مساء الثلاثاء، بانفجار لغم مدفون زرعته ميليشيا الحوثي الإرهابية في شمال غربي محافظة الجوف شمال شرقي اليمن. وقالت مصادر محلية، أن لغماً أرضياً مدفوناً من مخلفات الحوثيين انفجر أثناء تعميق بئر ماء في وادي النيل بأطراف مديرية برط

أقيمت ندوة سياسية، الثلاثاء، في مديرية حيس بمحافظة الحديدة، تحت عنوان “تعزيز السلام المحلي ” التحديات والفرص”، وتضمنت مجموعة من القضايا الإنسانية والاقتصادية التي تؤثر على حياة السكان في المنطقة. وتناول المشاركون في الندوة الأبعاد الإنسانية للصراع، بما في ذلك النزوح

كشفت مصادر طبية في صنعاء بأن المستشفيات في المحافظات التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي، تكتظ بالمصابين بوباء الكوليرا، وعجزت عن استقبال حالاتهم. وأفادت المصادر أن المستشفى الجمهوري في صنعاء عجز عن استيعاب حالات الكوليرا التي تصل على مدار الساعة، في ظل

يترافق الفقر والجوع في اليمن مع بعضهما البعض، حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 45٪، وأدى التدافع الباهظ على الطعام لوضع أكثر من 70٪ من السكان تحت خط الفقر. بعد أن صمدوا من قبل أمام العديد من المظالم، يتألق السكان في

في إطار مساعيها المتواصلة منذ انقلابها على السلطة الشرعية واجتياح العاصمة صنعاء ومحافظات عدّة في سبتمبر عام 2014 لعسكرة الدولة والمجتمع، أطلقت الميليشيا الحوثية الموالية لإيران مرحلة جديدة لما أسمته “الدورات العسكرية المفتوحة” لموظّفي ومنتسبي جميع الوزارات والمؤسّسات الحكومية. وأعرب مراقبون

بعد أن استنزفت واستنفدت المتاهات السياسية والعسكرية، لم يعد أمام النافذين في إدارة الأزمة اليمنية، إلا الانتقال إلى الجانب الاقتصادي، ليلقي بظلاله الخانقة على المشهد اليمني، وفي هذا الجانب بطبيعة الحال متاهات متداخلة، وقضايا متشعبة، وأكثر تعقيداً مما هو في الجانبين