أكد مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام أن فرقه الهندسية نزعت أكثر من 1,500 مادة متفجرة من مخلفات الحرب في النصف الأول من الشهر الجاري. وقالت غرفة عمليات المشروع، في بيانها الأسبوعي إن المواد المتفجرة التي تم نزعها، تمثلّت في

عقد المؤتمر العالمي السادس للقيادات النسائية العالمية في انهاء الحرب والتي نظمته المنظمة الدولية للمرأة من أجل السلام (IWPG) بمشاركة  40 قياديه يمنية وعدد من الدول العربية والعالم الثاني. وتركزت محاور النقاش في المؤتمر على الدور التحويلي للقيادات النسائية بهدف إلهام

أكد وزير الخارجية في الحكومة اليمنية الدكتور شائع الزنداني، على ضرورة أن تتخذ البعثة الأممية لدعم اتفاق الحديدة “أونمها” مواقف حازمة من عمليات تهريب الأسلحة إلى ميليشيا الحوثي، مع تزايد تهديدات الميليشيا للملاحة الدولية. وقالت وكالة الأنباء الرسمية “سبأ” إن الوزير

قال المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينج، إن الوضع في اليمن لا يزال “هشاً”، مشيراً إلى أن الهدنة المعلنة قبل عامين في البلاد تعد “إنجازاً عظيماً”، خاصة في ظل تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط. وذكر ليندركينج أنه على الرغم من

خاضت المقاومة الوطنية في محور البرح، مساء السبت، اشتباكات مع ميليشيا الحوثي الإيرانية بعد رصد تحركات للأخيرة ومحاولتها التسلل إلى تباب استراتيجية في قطاع الكدحة- غرب تعز. وأفاد الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية بأن وحدات الاستطلاع في قطاع الكدحة رصدت تحركات مسلحة

قامت ميليشيا الحوثي ببناء سور حول مدينة “المنظر” الساحلية الواقعة في الجنوب الغربي من مدرج مطار الحديدة وقاعدة الحديدة الجوية على الشريط الساحلي للبحر الأحمر والتابعة لمديرية الحوك وإغلاق جميع المنافذ والطرقات المؤدية إليها وإجبار سكانها على النزوح، وتحويل المدينة إلى

كشفت الإحصائيات المرورية الصادرة عن الإدارة العامة لشرطة السير في المناطق المحررة عن تزايد حوادث السير خلال النصف الأول من شهر نوفمبر الجاري ما أسفر عن وفاة 21 شخصًا وإصابة 167 آخرين، بينهم 89 إصابة خطيرة. وأكدت مصادر ميدانية إن التقارير

تتواصل تداعيات مشهد المواطن الذي أحرق نفسه في ميدان السبعين بصنعاء أثناء مظاهرة حوثية؛ احتجاجا على الظلم والفساد الذي تعرض له من قبل قيادي حوثي ومصادرته لأرض يمتلكها، في حادثة هي الأولى من نوعها لمواطن متحوث لم تشفع له خدماته للعصابة

لم تكتفِ ولا تكتفي جماعة الحوثي الانقلابية باختراق مؤسسات الدولة والسيطرة عليها، وإخضاعها وتسيير أنشطتها بما يخدم الجماعة المنقلبة وتوجهاتها، وإحكام قبضتها على الدولة ومؤسساتها وحسب، بل تجاوزت ذلك بكثير وكثير جداً، وصولاً للسيطرة على مختلف القطاعات والمؤسسات والممتلكات والفعاليات والمناسبات

شهدت العاصمة صنعاء نسخة جديدة من الاحتجاج الفردي تحاكي أسلوب الشاب التونسي محمد البوعزيزي الذي قرر في يوم الجمعة  من ديسمبر 2010م إحراق جسده  ردا على مصادرة السلطات عربة خضار كان يتكسب منها  ليشعل بوفاته في يناير 2014م شرارة ما يسمى”