تستمر العصابة الحوثية في دجلها المتواصل، وتنشغل مواقعها الالكترونية وابواقها الاعلامية هذه الأيام بفبركة اكبر قدر من الاخبار الوهمية حول ملف المرتبات المنقطعة للعام الثامن تواليا، وايهام موظفي الدولة الذين نهبت لقمة عيشهم بتوصلها الى اتفاق حاسم لصرفها قريبا.. غير مكترثة

أفادت مصادر محلية في محافظة حجة، السبت، بإصابة طفل وامرأة بجروح متفرقة ونفوق حمار كانا على متنه بانفجار لغم أرضي. وذكرت المصادر، بأن لغما انفجر أثناء عودة الطفل فيصل جعيدي (10 أعوام) وقريبته العشرينية من المزرعة بعزلة الجعدة في مديرية ميدي

أصيب خمسة طلاب من قسم الصيدلية بجامعة تعز فرع التربة بجروح مختلفة أثناء تطبيق عملي لمادة الكيمياء العضوية بحروق جراء اشتعال النيران أثناء تفاعل كيميائي داخل معمل تطبيقي تابع لمختبرات العلوم بالجامعة. مصادر عاملة بالجامعة أكدت أن الطلاب كانوا بصحبة أستاذ

توفي أحد موظفي شركة برودجي سيستمز المغلقة من قبل مليشيا الحوثي، بعد أيام من وفاة موظف آخر في ظروف مشابهة، بسبب معاناتهما مع المرض بعد أكثر من عام ونصف على قطع مرتبات موظفي الشركة من قبل المليشيا. مصادر متطابقة قالت إن

تصاعدت ألسنة اللهب في ميناء الحديدة نتيجة إنفجار أحد خزانات الوقود بمنشآت النفط صباح اليوم السبت، وذلك بعد يومين من إخماد الحريق الذي شب إثر الغارات الأسرائيلية التي قصفت الميناء الأسبوع الفائت. مصادر أفادت، إن الإنفجار والحريق الجديد اندلع من خزان

أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، عدم اعتماد جوازات السفر الصادرة من الحوثيين. جاء ذلك في بيان مقتضب نشرته وزارة الداخلية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت الوزارة نقلا عن مصدر مسؤول قوله، إن التعميم المتعلق بعدم اعتماد اي جواز سفر صادر

أفاد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر في تقرير حديث له أن ما يقارب مليون شخص في كافة أنحاء اليمن تضرروا بسبب الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة الناجمة  عنها خلال العامين الماضيين. وأكد التقرير الدولي إن نحو مئة وعشرين ألف أسرة تتألف

أفادت منظمة الهجرة الدولية (IOM) إنها ساعدت ما يقارب 200 مهاجر إثيوبي عالق في اليمن إلى بلادهم في شهر يونيو الماضي. وقالت المنظمة في أحدث تقرير عن الهجرة على الممر الشرقي، إن ما مجموعه 181 مهاجراً إثيوبياً عالقاً في اليمن عادوا

هاجم المسلحون الحوثيون سفنا تجارية تنقل سلعا روسية أكثر من أي بضائع من أي مكان آخر في العالم، مما يسلط الضوء على حدود التطمينات بالمرور الآمن التي قدمها المتمردون لموسكو في وقت سابق من هذا العام. في شهري يناير ومارس ،