آخر تقاليع الحوثي هذه الأيام أن أبحاثه العنصرية والطائفية أوصلته  إلى استنتاج مفاده ” الشعب اليمني حسيني الانتماء ويزيد بن معاوية فاسق يهودي الأصل وعدو الأمة وأحد قادة العدوان “!. يلوم زعيم الميليشيا اليمنيين وكل من يهمه الأمر على مبايعة يزيد

يوم من الدهر، كان وما زال مرسى الدولة اليمنية الحديثة ونقطة تحول جوهرية في تاريخ اليمن، يوم أن بدأ البلد عهده الديمقراطي واثبا نحو آفاق الحرية. إنه يوم ال17 من يوليو 1978، عندما اعتلى الزعيم علي عبدالله صالح سدة الحكم باقتدار

قال مركز المعلومات البحرية المشترك في البحر الأحمر وخليج عدن، الثلاثاء، إن الناقلة “تشيوس ليون” التي ترفع علم ليبيريا، تقيم الأضرار وتحقق في تسرب نفطي محتمل بعد تعرضها لهجوم من ميليشيا الحوثي. وتعرضت الناقلة، يوم الاثنين، لهجوم بزوق مسير تسبب في

مثل السابع عشر من يوليو عام 1978 بداية الحلم الذي يتوق إليه اليمنيون في التعبير عن الرأي واختيار من يمثلهم في الحكم بحرية تامة، ومن هذا التاريخ انطلقت حكاية الديمقراطية والتعددية السياسية في البلاد.. فتح يوم 17 من يوليو عام 1978م،

كثيرة هي الأسماء التي كانت تحتل المشهد السياسي والعسكري -قبل يوم الـ17 من يوليو- لكنها سرعان ما توارت عن المشهد عندما ارتفع سقف الأحداث واشتدت الخطوب، وبتواريها انعدمت الخيارات وأصبح الفراغ وحالة اللادولة حاضر البلاد ومستقبلها الذي يستحيل تغييره. وفيما بدت

فرضت ميليشيا الحوثي على المحال التجارية في الحديدة دفع مبلغ 10ألف ريال يمني فيما تحصَّلت أضعاف هذا المبلغ من الشركات والمؤسسات الخاصة بالتزامن مع  مناسبة عاشوراء. مصادر محلية  أكدت أن المليشيا الحوثية أنفقت ما يزيد عن 50 مليون ريال يمني في

أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية تدمير خمس طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر. وقالت القيادة الوسطى الأمريكية في بيان لها إن القوات الأمريكية دمرت خمس طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر تم إطلاقها فوق المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. وأشار البيان إلى

46 عاما عمر من الإنجاز والإعجاز وتاريخٌ أشرق حرفه الأول في الـ17 من يوليو عام 1978م وشهدت ما تلته من أيام تدوين فصول حكاية هي الأجمل في كتاب الحاضر اليمني الذي لا يمكنهم استبدال حقائقه بالزيف. لم يكن يوم الـ17 من