في الثاني من ديسمبر أعلن المارد السبتمبري انطلاق ثورته الثانية ضد الكهنوت ومشاريعه السلالية التي تستهدف مصادرة إرادة الشعب اليمني وإعادته إلى أزمنة العبودية والوصاية السلالية والحاكم الفرد. ففي مثل هذا اليوم من العام 2017 وفيما كانت ميليشيا الكهنوت تدمر مؤسسات

أصدرت وزارة الداخلية اليمنية، قرارا بإيقاف التعامل بالبطائق الشخصية السابقة بشكل نهائي، واعتماد البطاقة الشخصية الذكية بديلًا عنها في كافة المعاملات. ووجهت الوزارة في بيان، مدراء عموم البنوك الحكومية والخاصة ومدراء عموم المؤسسات التجارية والخدمية الحكومية والخاصة باعتماد البطاقة الشخصية الجديدة

في الثاني من ديسمبر 2017، شهد اليمن حدثا تاريخيا مفصليا تمثل في انتفاضة شعبية قادها الزعيم علي عبدالله صالح ضد ميليشيا الحوثي، في انتفاضة لم تكن مجرد رد فعل على الأوضاع الراهنة، بل كانت ضرورة وطنية وشعبية لإنقاذ البلاد من الهيمنة

لقي 13 مقاتلاً من الميليشيا الحوثية الإرهابية مصرعهم وأصيب آخرون في المواجهات العنيفة الدائرة بمدينة حلب بين القوات السورية النظامية وفصائل المعارضة المسلحة. وذكرت وكالة خبر نقلا عن مصادرها أن العشرات من عناصر ميليشيا الحوثي الذين تلقوا تدريبات في إيران والعراق

اختتمت في العاصمة الأردنية عمّان ورشة عمل مبادرة “إعادة تصوّر اقتصاد اليمن” بهدف إيجاد حلول مستدامة لأزمة تغيّر المناخ في اليمن، والتمويل المناخي، وإحراز تقدّم ملموس في مواجهة التحديات المناخية في اليمن. وعلى الرغم من البيانات المحدودة، يبدو أن الظروف المناخية

ناقشت قيادة فرع المؤتمر الشعبي العام في الدائرة 181 بمديرية حيس بمحافظة الحديدة، في لقاء موسع مع الشخصيات الاجتماعية والعقال، من أبناء مديريات، “حيس، وجبل رأس، والجراحي”، أهمية الحشد الجماهيري للاحتفال بالذكرى السابعة لاستشهاد الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح ورفيقه الأمين

قالت مصادر محلية، إن اشتباكات قبلية، اندلعت منذ ثلاث ليالٍ في قرية “ثعوب” بعزلة “خُباز” في مديرية العدين، غربي إب، فيما تتزايد الاشتباكات القبلية التي تغذية الميليشيا الحوثية في عدد من المناطق اليمنية. وأوضحت المصادر أن الاشتباكات تجددت بين قبيلة بني

 تمر علينا هذا العام الذكرى الـ 57 للاستقلال الوطني المجيد 30 من نوفمبر الذي تَوَّج بمرحلة من تاريخ الكفاح المسلح ضد المحتل البريطاني، حيث سطَّـر صفحاته المشرقة كل أبناء اليمن الذين تقاطروا من كل مناطق الوطن الكبير وبذلوا دماءهم وأرواحهم من

مثل الثلاثون من نوفمبر عام 1967 يوماً مفصلياً في تاريخ اليمن ونقطة مضيئة بزغت بشمس الحرية والاستقلال من نير الاستعمار البريطاني الذي جثم على صدر جنوب الوطن 128 عاماً. يوم طوى المستعمر لفافة علمه من ساريته المنكسرة وأجلى فيه آخر جنوده