في الـ22 من مايو 1990 تلاشت الحدود وسقطت موانع السفر من قاموس اليمنيين وشهد العالم ميلاد يمنٍ وشعبٍ جديد تجاوز ثنائية الوطن وثنائية الكيان السياسي وتوحد في كيانٍ جديد أعاد لليمن اتساعها الجغرافي وانتصر لإرادة اليمنيين ونضالاتهم التي ظلت تترجم واحدية

فيما يحتفل الكثيرون من أبناء الشعب الإيراني المسحوقين في العاصمة طهران ومدن إيرانية أخرى، بنبأ مصرع الرئيس الإيراني، باعتباره واحداً من رموز الفتك والفساد اللذين يعانيهما الإيرانيون تحت بطش السلطة القائمة، يعيش الحوثيون في صنعاء وصعدة ومناطق النفوذ التابعة لانقلابهم في

نظم طلاب مرشحون لمنح التبادل الثقافي في السعودية لعام 2023 – 2024،  الأحد، أول وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة التعليم العالي بمدينة عدن. وطالبوا في بيان لهم الوزارة بالكشف عن مصير منحهم التي لم يتلقوا أي إجابة كافية عن مصيرها، بعد

توفي طفلان شقيقان في حادثة غرق بخزان لتجميع المياه في إحدى بلدات محافظة حجة شمالي غرب اليمن.   وقالت مصادر محلية، إن الطفلين حنين وحكيم حافظ يحيى علي الغزي من أبناء منطقة الشراقي بمديرية الشغادرة في محافظة حجة، توفيا الأحد غرقا

أفادت منظمة الهجرة الدولية (IOM) أن ما يقارب 8 آلاف شخص نزحوا داخلياً في اليمن منذ مطلع العام الجاري 2024. وقالت المنظمة في تقرير تتبع النزوح، إن مصفوفة النزوح التابعة لها، رصدت 1,300 أسرة تتكون من 7,800 شخصاً، تعرضت للنزوح مرة

شهدت مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي تفشياً كبيراً لحالات الإصابة بوباء الكوليرا حيث سجل الربع الأول من العام الجاري فقط اكثر من عشرين الف إصابة بالمرض. وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونسيف في تقرير حديث لها بشأن الوضع الإنساني تم الإبلاغ عن

أعلنت القيادة المركزية الأمريكيةً، أن ميليشيا الحوثي الإرهابية أطلقت صاروخاً باليستياً باتجاه خليج عدن. وأوضحت القيادة الأمريكية في بيان على منصة إكس، أن الحوثيين أطلقوا صاروخاً باليستياً مضاداً للسفن من منطقة يسيطر عليها الحوثيون في اليمن فوق خليج عدن. وأضافت “لم

أعلنت الأجهزة الأمنية بمحافظة المهرة، أنها ضبطت أجهزة تشويش طيران كانت قادمة عبر منفذ صرفيت، الحدودي مع سلطنة عمان. وأوضحت الأجهزة الأمنية في محافظة المهرة أنها ضبطت ثلاثة أجهزة تشويش طيران مسير، في منفذ صرفيت أثناء دخولها الأراضي اليمنية قادمة من

عثر أهالي من محافظة إب، الأحد 19 مايو 2024، على نجلهم وقد فقد عقله في أحد شوارع مدينة ذمار التي تتوسط العاصمة صنعاء ومحافظة إب، حيث كان الشاب قد دفعت به الميليشيا الحوثية إلى جبهات القتال قبل حوالي تسعة أشهر، وآخر

لعبت الحرب التي أشعلها الحوثيون دوراً حاسماً في إغلاق الشركات والأعمال التجارية الخاصة في اليمن. وكشف البنك الدولي في تقرير حديث له أن معظم الأعمال التجارية أغلقت بعد عام 2015 العام الذي تصاعد فيه الصراع، وأغلق الباقي بين عامي 2012 و2015.