بعث الأخ أحمد علي عبدالله صالح برقية تهنئة إلى كافة ابناء الشعب اليمني بمناسبة العيد الـ33 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية فيما يلي نصها:    بسم الله الرحمن الرحيم   يا أبناء شعبنا اليمني الكريم  رجالاً ونساءً.. شيوخاً وشباناً في

تنطلق مساء اليوم الأحد 21 مايو حملةٌ إلكترونية واسعة إحياءً للعيد الـ33 للوحدة اليمنية. وستقام تحت هشتاج: #22مايووحدةشعب ، و #بالوحدةيزول_الكهنوت ، بهدف إحياء ذكرى اليوم الوطني الـ 33 للوحدة اليمنية الذي يوافق يوم غد الاثنين 22 مايوم ، في ذاكرة

كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، عن ارتكاب ميليشيا الحوثي الارهابية أكثر من (3519) جريمة وانتهاك في محافظة إب خلال الفترة من 1 يناير 2020م وحتى 30 مارس 2023م. وذكرت الشبكة في تقرير حديث، ان ميليشيا الحوثي الإرهابية متورطة في مقتل (213)

اختطفت ميليشيا الحوثي، الإرهابية أمس السبت اثنين من موظفي مكتب الأشغال بمحافظة إب، بعد محاولتهما، منع عناصر الميليشيا من السطو على أراضي الأوقاف بالمحافظة. وأوضحت مصادر محلية، أن ميليشيا الحوثي اختطفت، مدير الرقابة والتفتيش بأشغال إب “مجيب ناصر” ومدير المرافق بمكتب

عقد اليوم الاحد اجتماع الدورة العادية (59) لمجلس وزراء الصحة العرب، برئاسة الجزائر ومشاركة اليمن ممثلة بوزير الصحة الدكتور قاسم بحيبح. ناقش الاجتماع عددا من المواضيع المتعلقة بالأحوال الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية والجولان السوري المحتل

أكد رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش اليمني، الفريق الركن، صغير بن عزيز، أن الوحدة اليمنية، منجز شعب ناضل لأجل إعادتها عشرات السنين.   وقال في تغريدة على تويتر، بمناسبة الذكرى الـ 33 للوحدة اليمنية، “ذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية ذكرى

    في جنوب الحديدة، أدى قصف مدفعي بقذائف الهاون لميليشيا الحوثي بقتل طفلٍ وإصابة شقيقتهُ في منطقة الحيمة الواقعة جنوب مديرية التحيتا.   وأفاد مراسلنا ان القصف الحوثي اسفر عن مقتل طفلٍ يدعى عبدالله سالم جلعوم 7 سنوات وإصابة شقيقته

أعلن تنظيم القاعدة تبنيه قصف بطائرة مسيرة محشوة بعدد من القذائف موقعا لقوات دفاع شبوة في بلدة “المصينعة” في محافظة شبوة، في تطور من شأنه تأكيد تقارير عن تسلم القاعدة طائرات مسيرة من الحوثيين. وأكد مصدر أمني في قوات دفاع شبوة

لم يكن الـ22 من مايو 1990 حدثاً عابراً ولا قراراً متسرعاً، بل كان تتويجاً لنضالات الثوار شمالاً وجنوباً ضد الإمامة والكهنوت والاستعمار البغيض، ليكون أعظم حدث في تاريخ اليمن الحديث، لإعادته الاعتبار للتاريخ والإنسان اليمني بعد عقود من الشتات والتمزق .