ينذر تراجع سعر العملة الوطنية أمام العملات الأجنبية إلى اسعار قياسية بتفاقم التضخم وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين وسوء الاوضاع المعيشية لليمنيين، وبالتالي ارتفاع موجة السخط والاحتجاجات، في ظل غياب معالجات حقيقية وملموسة. فقد بات الدولار والريال السعودي سلعة تباع وتشترى

أعلنت مهمة “أسبيدس” البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي عن أعداد أطقمها العاملين في مهمة تأمين الملاحة في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب ومضيق هرمز من هجمات ميليشيا الحوثي. وقالت المهمة -في بيان مقتضب نشرته على منصة (إكس)- إن “عائلة أسبيدس في البحر

كشف الباحث في الآثار عبدالله محسن، الجمعة 24 مايو /أيار 2024، بأن 34 تحفة من آثار اليمن ستباع في يونيو 2024م، من مجموعة أمين مدينة جدة السعودية الأسبق دكتور محمد سعيد فارسي. وكتب محسن، في منشور له على فيسبوك: “في فولهام

أقدم مسلحو مليشيا الحوثي على قتل مهاجراً أفريقياً بدم بارد، أمام المارة في أحد شوارع مدينة الحزم مركز محافظة الجوف شمال شرقي اليمن، التي تشهد جرائم وانتهاكات يومية من قبل مليشيا الحوثي . وقالت مصادر محلية، إن مسلحين حوثيين أطلقوا النار

يعاني جماعة الحوثيين حالة ارتباك واضطراب تصل إلى الفصام في مواجهة الواقع وحتى مواجهة أنفسهم، ففي حين يحاولون التظاهر بالوطنية والاستقلال ولا يتركون طريقة أو وسيلة إلا واستخدموها، بما في ذلك الكذب على الآخرين وعلى أنفسهم، لينفوا عن أنفسهم خصوصاً أمام

‏ تواصل الميليشيا الحوثية نشر الذعر في أوساط المدنيين بمديرية الخلق محافظة الجوف من خلال  المدرعات العسكرية وجميع الأسلحة الثقيلة المنتشرة في أطراف الخلق وباتت مانعة لحركة الدخول والخروج من وإلى المديرية. وذكرت مصادر رسمية من المديرية أن التحركات الحوثية تأتي

فرضت ميليشيا الحوثي الكهنوتية، المصنفة على لائحة الإرهاب، مبالغ مالية على مالكي باصات الأجرة في محافظة ذمار، ضمن سياسة الجبايات التي اتخذتها الميليشيا وسيلة لجني وتحصيل الأموال عبر طرق غير قانونية. عدد من مالكي باصات الأجرة في محافظة ذمار قالوا لـ