قالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “الفاو” إن 45 شخصاً سقطوا ضحايا العواصف الرعدية في شهر يوليو الماضي في جميع أنحاء اليمن. وأوضحت المنظمة في تقرير حديث أن هطول الأمطار في يوليو صاحبه عواصف رعدية نشطة ومتواصلة خلفت 45 ضحية بالإضافة

استشهد مدنيان اثنان جراء انفجار عبوة ناسفة زرعتها ميليشيا الحوثي جنوبي محافظة الحديدة. وقال مكتب حقوق الإنسان بمديرية الرديهمي إن ماجد يحيى صويلح وأحمد فتيني عكيمي استشهدا إثر انفجار عبوة ناسفة زرعتها ميليشيا الحوثي في منطقة الحائط جنوب مركز المديرية. وكانت

أصيب أحد العاملين في مجال نزع الألغام إثر انفجار لغم في مديرية رغوان بمحافظة مارب وقال المرصد اليمني للألغام، إن المهندس مالك الشاعر أصيب بجروح متفرقة بانفجار لغم أثناء قيامه بعملية النزع في رغوان مارب. وأضاف أن العاملين في مجال التطهير

استكملت الحملة الأمنية المشتركة السيطرة على مختلف منافذ وجبال وادي الجنن والمناطق المحيطة به، شرق مديرية مودية بمحافظة أبين. وقالت مصادر أمنية؛ إن القوات المشاركة في الحملة تمكنت من تمشيط كافة جبال وشعاب وادي جنن، والانتشار في المناطق المحيطة به. وأفادت

كشفت مصادر حقوقية عن أن ميليشيا الحوثي تدير أكثر من 100 سجن أغلبها سرية ولا تخضع لأبسط المعايير الدولية. وقالت المصادر إن معظم السجون السرية التي تديرها الميليشيا تقع في مباني حكومية ومؤسسات عامة. وتعتزم الميليشيا إنشاء سجن مركزي جديد في

بعد مرور 41 عاماً على تأسيس المؤتمر الشعبي العام، تؤكد الكثير من الأحداث والمتغيرات التي شهدتها اليمن خلال العقود الماضية، أن تأسيس المؤتمر لم يأت من وحي مبادرة لإنهاء صراع داخلي أو نتيجة لحراك سياسي وخلافات فرضت على قيادة الدولة القبول

كشفت وثيقة رسمية عن صرف ميليشيا الحوثي لملايين الريالات كنفقات لمحاضرات زعيم المليشيات في محافظة واحدة، في وقت ترفض فيه الميليشيا صرف مرتبات الموظفين بذريعة نقص الموارد. وتضمنت الوثيقة الصادرة عن مكتب الادارة العامة للبحوث والتدريب في محافظة البيضاء أن الدورة

انهار مبنى أثري جديدة في محافظة إب وسط اليمن، بعد يومين من انهيار مباني ومعالم أثرية أخرى في ذات المحافظة التي تعاني من الإهمال والمتاجرة بآثارها القديمة في مختلف مديريات المحافظة. وقال سكان محليون إن مبنى أثرياً يعود عمره إلى قرابة

مثّل تأسيس المؤتمر الشعبي العام في أغسطس 1982 ميلادا حقيقيا لليمن الجديد، وخلاصا من رواسب الماضي الإمامي والاستعماري، ودوامة الصراعات الجمهورية اللاحقة، والانتقال الى عصر التعايش والانفتاح على الآخَر، وقدم تجربة رائدة في الحوار وترسيخ الأمن والاستقرار والسلام، ونموذجا حزبيا رائدا

يدخل المؤتمر الشعبي العام العقد الخامس من عمره وسط تحديات بالغة الحساسية والتعقيد أفرزتها ظروف الحرب والمد الطائفي الشيعي الدخيل الذي تنفذ ميليشيا الحوثي اجندته الخمينية الخبيثة بقوة السلاح وتكميم الأفواه. عقود مضت من عمر اليمن كان للمؤتمر الشعبي العام بصمته