يبدو أن ميليشيا الحوثي الإرهابية لم تستمع لنداء العقل او تصغي لصوت المجتمع الدولي الذي لوح بعزلها كلياً عن العالم، بسبب خرقها المتواصل للهدنة وإصرارها على التصعيد العسكري، واستخفافها بالجهود الدوية والإقليمية الرامية لإيقاف الحرب وإحلال السلام في اليمن.   قبل

أقرت الميليشيا الحوثية تدشين السنة الدراسية الجديدة في مناطق سطوتها في توقيت مبكر على غير العادة، ابتداء من الأسبوع القادم 22 يوليو، الذي يصادف ذروة فصل الصيف بحسب التقويم الميلادي. واعتمدت الميليشيا هذا التعديل الزمني للعام الدراسي بحجة انه يتزامن مع

أعلن برنامج الغذاء العالمي (WFP)، عن وصول شحنة مساعدات من مادة الأرز إلى ميناء عدن، جنوبي اليمن.   وقال البرنامج في تغريدة على حسابه في “تويتر” الثلاثاء: “وصل 13 ألف طن متري من الأرز المقدم من كوريا الجنوبية إلى ميناء عدن

توفي، مساء أمس الإثنين، 11 شخصا بحادث مروري شهدتها إحدى المناطق بمحافظة ذمار الواقعة تحت سيطرة الحوثيين. ووقع الحادث المروري على الطريق العام صنعاء – ذمار، في منطقة جبا الضيق بمحافظة ذمار. وتصادمت قاطرة نوع فولفو وباص هايس، مما أسفر عن

تأجل البدء بنقل أكثر من مليون برميل من النفط الخام من الناقلة اليمنية المتهالكة صافر إلى الناقلة الجديدة التي وصلت إلى السواحل اليمنية أمس الأول، بسبب الإجراءات التي فرضتها ميليشيا الحوثي. وحالت الإجراءات الحوثية دون وصول الناقلة مباشرة إلى موقع العملية

فرضت ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران فصل الطلاب عن الطالبات في كلية الإعلام بجامعة صنعاء، وأقرت تخفيض الدراسة الى ثلاثة أيام فقط وتقسيم أيام الأسبوع بين الجنسين، في خطوة غير مسبوقة تهدد بتعميم العزل على الجامعات، وخنق المرأة اليمنية، ونقل تجربة

أغلقت ميليشيا الحوثي الإرهابية، أكبر وأقدم أسواق مدينة ذمار، في مسعى للسيطرة على مفاصل الاقتصاد في مناطق سيطرتها.   وأكدت مصادر محلية إن الميليشيا أغلقت سوق عنس الذي يعد أكبر وأقدم سوق في المدينة، وذلك في إطار الاستحواذ على الأسواق، والقضاء

بالتزامن مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد تتجدد مخاوف الأهالي في العاصمة صنعاء ومناطق السطوة الحوثية وقلقهم من عبث الميليشيا بعقول ابنائهم الطلاب بسبب حوثنة المناهج التربوية المحرفة، وما تقوم به الجماعة الحوثية من تغييرات وحذفيات وإضافات طائفية متواصلة لغسل أدمغة