لم يكن سقوط نظام عبد العزيز بوتفليقة الحدث الأكبر الوحيد بالجزائر، إذ تبعه سقوط شخصيات سياسية تصنف بخانة “الوزن الثقيل”. وعلى مدار العامين اللذين أعقبا استقالة بوتفليقة في 2 أبريل/نيسان 2019، تحت ضغط احتجاجات شعبية كبيرة، امتدت ارتدادات ذلك الزلزال…
لم يكن سقوط نظام عبد العزيز بوتفليقة الحدث الأكبر الوحيد بالجزائر، إذ تبعه سقوط شخصيات سياسية تصنف بخانة “الوزن الثقيل”. وعلى مدار العامين اللذين أعقبا استقالة بوتفليقة في 2 أبريل/نيسان 2019، تحت ضغط احتجاجات شعبية كبيرة، امتدت ارتدادات ذلك الزلزال…