يفضل بعض الأشخاص البقاء في المنطقة الرمادية إزاء ما يعتمل في مناطقهم الواقعة تحت سيطرة الميليشيا. ليسوا حوثيين وليسوا من أتباعه بحكم امتيازات السلالة أو طائفية المذهب الجديد وليسوا من مؤيديه بدافع الارتزاق ونهب العام والخاص !. مع هذا لا يقولون

يفضل بعض الأشخاص البقاء في المنطقة الرمادية إزاء ما يعتمل في مناطقهم الواقعة تحت سيطرة الميليشيا. ليسوا حوثيين وليسوا من أتباعه بحكم امتيازات السلالة أو طائفية المذهب الجديد وليسوا من مؤيديه بدافع الارتزاق ونهب العام والخاص !. مع هذا لا يقولون