ما زلنا نتعامل مع الحقائق بلا مسئولية، ونتقبل إمكانية التماشي والتساير مع ما يتعارض معها ربما لأسباب عارضة أو ضاغطة، على الرغم من إطلاقية إيماننا بكونها حقائق لا شك ولا مراء فيها، ولا يمكن بأي حال أن تكون عرضة للجرح أو

ما زلنا نتعامل مع الحقائق بلا مسئولية، ونتقبل إمكانية التماشي والتساير مع ما يتعارض معها ربما لأسباب عارضة أو ضاغطة، على الرغم من إطلاقية إيماننا بكونها حقائق لا شك ولا مراء فيها، ولا يمكن بأي حال أن تكون عرضة للجرح أو