ستون عاما من عمر الثورة المباركة تفصلنا عن عهد الإمامة والكهنوت ، و هاهي تعز الثورة والصمود ورافعة المشروع الوطني والحضاري ، عادت لأجواءٍ شبيهة بالعهود الظلامية بفعل مسؤولين أرادوا لها ذلك. عشر سنوات من الحرب و الدمار والحصار ولا توجد
ستون عاما من عمر الثورة المباركة تفصلنا عن عهد الإمامة والكهنوت ، و هاهي تعز الثورة والصمود ورافعة المشروع الوطني والحضاري ، عادت لأجواءٍ شبيهة بالعهود الظلامية بفعل مسؤولين أرادوا لها ذلك. عشر سنوات من الحرب و الدمار والحصار ولا توجد