تعرضت مواقع أثرية عدة في محافظة إب اليمنية خلال الأيام الماضية لعمليات نهب وعبث منظم، نُفذت بواسطة عصابات مسلحة يُعتقد أنها تحظى بـرعاية حوثية، في واحدة من أكبر موجات الاعتداء على الإرث الثقافي والتاريخي اليمني. وطالت الاعتداءات أكثر من عشرة مواقع

قُتل عشرة جنود من القوات الحكومية، الجمعة، في هجوم شنّته ميليشيا الحوثي على مواقع عسكرية تابعة للجيش في جبهة علب، شمال محافظة صعدة، معقل المليشيا، قرب الحدود اليمنية السعودية. وأوضح اللواء ياسر مجلي، قائد محور علب واللواء 63 مشاة، أن قوات

كشف برنامج الغذاء العالمي (WFP) عن تعليق كافة أنشطة الوقاية من سوء التغذية في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين شمال اليمن، نتيجة لانخفاض التمويلات الإنسانية المخصصة لعملياته في البلاد. وقال البرنامج في أحدث تقاريره حول الوضع الإنساني في اليمن: “نظراً لاستمرار

ارتفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي في العاصمة المؤقتة عدن إلى 10,500 ريال يمني، ما أثار موجة غضب واستياء واسع بين المواطنين، في ظل أوضاع معيشية صعبة وتراجع حاد في مستوى دخل معظم الأسر. ويأتي هذا الارتفاع المفاجئ دون أي تدخل فعّال

حذّرت القوات المسلحة، اليوم الجمعة، المواطنين والمسافرين من المرور عبر الطرق الصحراوية الرابطة بين محافظات الجوف ومأرب وحضرموت، مؤكدة أنها مناطق عمليات عسكرية نشطة. وأوضح مصدر عسكري في وزارة الدفاع أن القوات تنفذ مهام ميدانية في تلك المناطق ضمن عمليات مكافحة

أعلنت اليونان عن إرسال سفينة إنقاذ إلى البحر الأحمر، في خطوة تهدف إلى دعم عمليات الإغاثة وحماية البحارة والشحن الدولي، عقب الهجمات الأخيرة التي نفذتها جماعة الحوثي على سفينتين يونانيتين خلال يوليو الجاري. وأوضح وزير الشحن اليوناني، فاسيليس كيكيلياس، أن السفينة

انتشلت قوات خفر السواحل في محافظة حضرموت جثامين ثلاثة أشقاء من أبناء محافظة مأرب، لقوا حتفهم غرقًا أثناء محاولتهم السباحة في ساحل منطقة بروم، في موقع غير مخصص للسباحة ويشهد اضطرابات بحرية شديدة. وأوضح بيان صادر عن خفر السواحل أن الحادثة

يشهد الريال اليمني تدهورًا غير مسبوق في قيمته بالمناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، حيث بلغ سعر الصرف نحو 2900 ريال مقابل الدولار الأمريكي، وهو أدنى مستوى تاريخي للعملة الوطنية، ما فاقم من الأزمة الاقتصادية المتصاعدة في البلاد، وترك أثرًا مباشرًا ومؤلمًا على

وقّعت المنظمة الدولية للهجرة وحكومة اليابان اتفاقية بقيمة 2.49 مليون دولار لإطلاق مشروع جديد من شأنه دعم الشباب والنازحين داخليًا من خلال فرص التدريب المهني، في ظل الصعوبات الاقتصادية المستمرة الناجمة عن أكثر من عقد من الصراع في اليمن. وأكدت المنظمة