تسبّبت الميليشيا الحوثية الموالية لإيران في تدمير ميناء رأس عيسى النفطي في محافظة الحديدة على البحر الأحمر، والذي أنشئ في عهد الزعيم الراحل علي عبد الله صالح عام 1986. ويعد الميناء الذي تم شلّ قدراته التشغيلية وإخراجه عن الخدمة بشكل كامل،

ليلة مبكية شهدها ميناء رأس عيسى النفطي بمحافظة الحديدة بعد تدميره كليا جراء غارات أمريكية ضارية، تسببت في خسارة الشعب اليمني لأحد أهم موانئه النفطية ومنجزات الدولة التي خدمته لعقود طويلة منذ ولادة النفط اليمني في منتصف الثمانينيات، لتخسر العصابة الحوثية

تعيش محافظة شبوة، جنوب شرقي اليمن، أوضاعًا معيشية صعبة جراء انقطاع التيار الكهربائي المتواصل عن مدينة عتق وعدد من مديريات المحافظة، نتيجة شح الوقود اللازم لتشغيل محطة كهرباء عتق المركزية، بحسب مصادر محلية وإدارية في المؤسسة العامة للكهرباء. وقالت المصادر إن

تشهد مخيمات النزوح في محافظة مأرب وضعًا صحيًا متدهورًا، في ظل تفشي الملاريا والحميات الفيروسية بشكل مقلق، نتيجة الانتشار الواسع للبعوض وغياب الحد الأدنى من الخدمات الأساسية، في مقدمتها النظافة العامة، والصرف الصحي، والرعاية الطبية. وتقول مصادر ميدانية في القطاع الصحي

إن التعامل مع الوضع الراهن والأحداث التي تجري الآن، بما فيها هجمات الأمريكان على جماعة الحوثي، تعد واحدة من الفرص الهامة، وربما هي إشارة إلهية لأن نغتنم اللحظة، إذا آمنا حقاً بمظلومية شعبنا، بأحقيته في الحياة الكريمة التي يستحقها، مع إيماننا

أعلنت الصين يوم الجمعة إنها “تلعب دورا إيجابيا في تخفيف التوترات”، وذلك في أعقاب اتهامات أمريكية بأن شركة صينية تساعد الحوثيين في هجماتهم على السفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر. ووفقا لما نقلته صحيفة “فاينانشيال تايمز” عن مسؤولين أمريكيين، فإن شركة

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان صحفي نشر على موقعها، إن “الولايات المتحدة تفرض اليوم عقوبات على بنك اليمن الدولي بسبب دعمه المالي للحوثيين، بالإضافة إلى القادة أو المسؤولين الرئيسيين في البنك وهم كمال حسين الجبري، وأحمد ثابت نعمان العبسي، وعبد

منحت وزارة الأوقاف والإرشاد وكالات التفويج المعتمدة مهلة إضافية لتسجيل 2091 حاجاً، مرجعة ذلك إلى تعذر بعض منشآت التفويج من استكمال حصتها من الحجاج.    وبحسب تعميمها رقم 84 الصادر اليوم الخميس فقد رأت الوزارة إتاحة المجال لجميع وكالات التفويج المعتمدة