أصيب طفلان بجروح متفرقة اثر انفجار مقذوف منسوب للحوثيين، في محافظة تعز جنوبي غرب اليمن. وقال المرصد اليمني للألغام ان الطفلين عباس حسن أحمد (9 سنوات) ومرسي فهد أحمد (10 سنوات)، أصيبا بجروح متفرقة نتيجة انفجار جسم حربي في محيط ملعب

على غير عادتها؛ سارعت العصابة الحوثية الارهابية إلى تدشين مراكزها الصيفية الطائفية السنوية مبكرا هذا العام، والإعلان عن استقبال طلاب المدارس فور انتهاء اجازة عيد الفطر المبارك دون أي مقدمات رغم مخاطر الغارات الأمريكية المتواصلة، في خطوة مفاجئة أثارت المخاوف من

أصدر منتدى الإعلام والبحوث الاقتصادية تقريرًا جديدًا بعنوان “حظر نفط الحوثيين: قرار حاسم أم فرصة مهدرة؟”، يتناول فيه تداعيات العقوبات الأمريكية المرتقبة على استيراد الوقود عبر موانئ الحديدة، والمقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 4 أبريل 2025. وحذر التقرير من أن

أفادت مصادر محلية أن مياه البحر غمرت عددًا من المنازل في منطقة الخوبة الساحلية التابعة لمديرية اللُّحَية في الساحل الشمالي لمحافظة الحديدة، ما أدى إلى نزوح العديد من الأسر بسبب ارتفاع منسوب المياه وتدفق الأمواج بشكل غير مسبوق.   وأضافت المصادر

وفقا لمسؤولين في إيران والولايات المتحدة إن حملة الغارات الجوية التي شنتها البحرية الأمريكية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن قد حققت نتائج. وقال مسؤول إيراني كبير لصحيفة التلغراف إن الجيش الإيراني يسحب أفرادا من اليمن من أجل تقليل مخاطر وقوع إصابات

في مناطق السطوة الحوثية استقبل اليمنيون عيد الفطر المبارك بأوجاع متجددة، لكنها هذه المرة اضيفت اليها كارثة حوثية جديدة كدرت بهجة عيدهم، وضاعفت محنتهم المزمنة، بسبب نكبة حوثية مشئومة جلبت لهم الويلات والعذابات، وللبلد الخراب والحرائق المتوالية. في العاصمة المختطفة صنعاء

تعاود إيران خذلانها لأذرعها، فبعد أن تركت حزب الله في لبنان يواجه الوحش الإسرائيلي وحيدا، وقبله خذلت حماس في نكبة غزة، وبعدهما تخلت عن حليفها الأسد، جاء الدور على ذراعها الحوثي ليواجه ترسانة أمريكية مدمرة، ويتعرض اليمن بسببه لمحرقة جديدة، دون

مع استمرار الضربات الأمريكية الموجعة وتدفق ترسانتها المتواصل إلى البحر الأحمر؛ وتصاعد الاشتباكات الحوثية مع قوات الشرعية والقبائل؛ يبدو أن عصابة مران تواجه أصعب الفترات في تاريخها، وتتعرض لاستنزاف قيادي وعسكري متصاعد، يُتوقع أن يؤدي إلى تغييرات جذرية في بنية المليشيا

خلال عيد الفطر المبارك أصبح اختفاء القيادات الحوثية عن الأنظار حديث المواطنين في ملتقياتهم ومجالسهم العيدية بسبب القصف الأمريكي اليومي المتواصل على صنعاء ومعاقل المليشيا طيلة رمضان والعيد.  وبات انقطاع قيادات المليشيا عن التواصل بالناس والأقارب مثار شفقة اليمنيين وسخريتهم من